قصص النجاح

نشارك معك قصص نجاح متطوعين على منصتنا

مبادرة #ع_الساحة

ما اجمل أن تتحدث عنك انجازاتك وأن تكون جزء من قصة نجاح يعيشها اناس مبدعين كان لك دور مهم في ابراز ابداعاتهم 

لعل مبادرة #ع_الساحة من أجمل وأهم المبادرات التي عملت عليها مع مجموعة من أصدقائي بالتعاون مع منتدى شارك الشبابي 

بدءا من فكرة المبادرة الى جمع المعلومات الى التنسيق والتنظيم والتنفيذ الى تحقيق هدف المبادرة والاحساس بالانجاز

حيث كان الهدف الرئيسي للمبادرة هو النهوض بالشباب المبدع والمواهب المختلفة وخلق مكان واحد يجمعهم ويسلط الضوء عليهم من كل الجوانب ومن خلال ابراز هذه المواهب بتوفير المكان والزمان وكافة الامور اللوجستية اللازمة

حيث قمنا بتنفيذ المبادرة اعلاميا ورسميا ومجتمعيا واستخدمنا كل الوسائل ولامكانيات المتاحة لدينا وذلك بالشراكة مع بعض المؤسسات الداعمة

وقد استفاد من هذه المبادرة نحو 50 موهوب من كلا الجنسين وبمختلف المواهب وقد تشكلت الفرق وتم تبني بعض المواهب لاكمال مسيرتهم والنهوض بانفسهم والمجتمع وأذكر منهم : #مسرح_مع_الناس #فرقة_نبض_الروح_للموسيقى #فرقة_نبض_المخيم #فرقة_باركور #الرسامة_عرين_نخلة #الرسامة_مي_ابو_العرايس .. والعديد من الموهوبين والعروض الفردية والفنانين الشباب ..
أحمد

المحافظ الشاب

تم دعوتي كناشط في العمل الشبابي في محافظة طوباس, من خلال محافظ محافظة طوباس والاغوار الشمالية العميد العميد الخندقجي، وذلك للمساهمة في وضع خطة أنشطة وفعاليات لاسبوع الشباب الفلسطيني والذي كان مبادرة من المجلس الأعلى للشباب والرياضة، فكان من بين الأنشطة التي قمت بتقديمها هي فكرة مجلس تنفيذي شبابي ومحافظ شاب للمحافظة، حيث لاقت الفكرة قبولا عاما من قبل المؤسسات والأفراد الحاضرين، لما لها من اهداف كثيرة على الشباب الفلسطيني، حيث ان هذه الفكرة ستعمل على اشراك الشباب في الأماكن الحساسة الكبرى في المحافظة وسيتعرف الشباب على هذه المناصب وادوارهم بشكل عملي، وكل ذلك يأتي بعد ان يقوم الشباب بالبحث والإطلاع ومعرفة مهمة ودور المنصب الذي سيتولاه، وقد حضر المجلس التنفيذي الشبابي شباب ناشطين وبارزين في المجتمع كل شاب من الشباب اصبح ممثل لمؤسسة حكومية رسمية، برئاسة المحافظ الشاب المقترح والمتفق عليه من قبل جميع الشباب المشاركين بهذه المبادرة، تم اجتياز هذه التجربة لمدة يوم كامل ابتدأ بتسليم المحافظة من قبل المحافظ للمحافظ الشاب من اجل ممارسة المهام الرسمية واليومية التي تحدث في المحافظة، وفي ختام اليوم تم تسليم المحافظة بالمتغيرات التي حصلت للمحافظ العميد بشكل رسمي وبحضور اعلامي .
Amjad bani odeh

ربان سفينة

هي فتاة قروية المنشأ. حاربت بحجمها الصغير و قامتها القصيرة عمالقة العادات و التقاليل المقيدة، و التي طالما طاردتها في طفولتها و لازالت تطاردها في حاضرها إلا أنها هي الفتاة التي لا تنكسر. كان التحدي ان تصعد هذه الصغيرة لتزاحم على مقعد لها بين الكبار علما و حجما و سنا و حكمة و منصبا. لم يكن التحدي هو كسر القيود ابدا. بل عدم الرضوخ من الاساس لهذه القيود. اضافة لصغر حجمها و انهاكها بالمقارنة بالأقران منذ الصغر الى ان مجتمعها الانغلاقي لا يؤمن بمشاركة النساء اجتماعيا و سياسيا كان يطاردها كي يأسر حلمها كما فعل بحلم الأخريات حتى هلكن و هلكت احلامهن. نبغت في مجتمع لا يعتد بالعرفان للجميل الذي تقدمه المرأة لهذه البلدة بل مجتمع  يسوره جميلها بدوائر الشك و التخبيث عنية . وذلك ليس لأنه مثير للشك بل لأنه انجاز حققته امرأة. مجتمع ينظر لكل ماتقدمه المرأة انه فسق و فجور قد هرم على كاهله احلام الكثير الكثير من الفتيات. بيان رجوب هي احدى هذه الفتيات التي رفضت الخنوع لهذا الواقع المرير الذي تعيشه الفتاة ببلدتها و لازالت تحارب المعتقدات العملاقة التي تدنس كل شرف طهور تضيفه الأنثى للبلد. قد جعلت من التطوع في المؤسسات أبواب لها لتسطير حلمها على الواقع بدلا الورق. فقد خاضت باعا طويلا في التطوع و المشاركة السياسة و الاجتماعية و كانت فاعلة في كثير من البرامج التوعوية التي نفذت في المؤسسات الحكومية و المدنية. بدءا من برنامج تعزيز لغة الحوار و برنامج تعزيز دور الشباب في المصالحة الى العضوية في شبكة الشباب الفاعل سياسيا و اجتماعيا مفتاح الى تأسيس منتدى كريسة الثقافي الذي هو الان في طوره.

مؤمنة ان القيد يأسرنا للأبد ان لم نأسره

مؤمنة انا سنبقى صغارا بأعيننا قبل أعين الاخرين ان لم نزاحم الكبار علما و حكمة و منصبا و سنا و حجما.

..... اترك اثار خطوك الكبير بكل قوة أينما وطئت قدماك و لا تسمح ان يبليها الدهر ابدا  فلعل احدا اهتدى بها يوما ما  حينها فقط ستنتصر ....

مؤمنة ان من لا يتطور ينقرض

..لا تقبل بحجمك الصغير سيكبر الجميع و ستبدو كأنك تقلصت بل حينها  ستندثر...

و إياك ان تندثر يا صديقي.... إياك

.... الكاتبة الصغيرة بيان رجوب .
بيان

تطوعي في جمعية الموظفين الحكومين

بعد تخرجي من الجامعة، طرقت ابواب مؤسسات عدة بحثاً عن فرصة للتدريب لاكتساب الخبرة التي تأهلني لدخول سوق العمل ولكن ذلك كان دون توقعي، ولكن الأمر كان في غاية البساطة بعد ما اخبرتني احدى صديقاتي عن المنصة الإلكترونية للتطوع، لقد حظيت بفرصة تطوع مع جمعية الموظفين الحكوميين وكان نطاق تطوعي الترويج للجمعية عن طريق توزيع بروشورات وزيارة العديد من الوزارات وقمنا بالتعريف عن الجمعية وما تقدمه من خدمات وهذا ساعدني على اكتساب العديد من المعارف والخبرات حتى لو كانت ضئيلة، فقد كانت نور لبداية الطريق.
لما

تجربتي بأول عمل تطوعي

يشعر الإنسان بسعادة غامرة ونشوة بالغة عندما يستطيع أن يحرز نجاحا أو يحقق إنجازا أو أمنية، على مستوى حياته الخاصة، سواء كان ذلك في مجال التحصيل العلمي أو العملي المهني، أو بلوغ المكانة أو الجاه أو تحصيل الثروة، لكن ماذا عنه عندما يكون سببا في إيصال غيره، من أصحاب الحاجة والظروف الخاصة إلى قمم النجاح والإنجاز، وتذليل الصعاب التي قد تكون عائقا في وجوههم؟! ليعيشوا حياة كريمة موفّقة كأقرانهم.

العمل الخيري والإنساني قديما وحديثا استطاع أن يسطّر عدداً معتبراً من قصص النجاح سواء على مستوى الأشخاص أو المشاريع. ووقف وراء هذا النجاح ـ ولا يزال

وعن نفسي اتحدث عن عمل تطوعي قمت به متمثلا بتعليم طلاب الروضه  في فترة غياب معلمتهم كتجربه أولى في التدريس وكانت من أروع التجارب التي قمت بها بتعاملي مع أطفال بريئين

ولم يقتصر على تعليمهم الأرقام والحروف وتركيب الكلمات وتفكيكها والعمليات الحسابية بل تجاوز الامر ليصل الى اعطائهم مهارات ترفيهيه ،تثقيفيه،ومهارات تطبق على ارض الواقع
raghda