أخبارنا

نعرض لك أخر وأحدث أخبارنا

المجلس الاعلى للشباب والرياضة ينظم ورشة عمل لممثلي ومدراء المخيمات الصيفية في الشمال

رام الله – نابلس – اعلام المجلس الاعلى للشباب والرياضة: عقد المجلس الاعلى للشباب والرياضة ورشة عمل بمشاركة 150 مندوبا عن المؤسسات المجتمعية ومدراء المخيمات الصيفية المزمع عقدها نهاية الشهر الجاري، وحضر فعاليات الورشة محافظ نابلس، اكرم الرجوب، ومدير عام الادارة العامة للشؤون الشبابية، محمد صبيحات، ومدير عام العلاقات العامة في محافظة نابلس تيسير نصر الله، ومدير الدائرة الشبابية في مجلس الشمال، عبد الله برهم، ومدير المعسكرات والمخيمات الصيفية ايمان طهبوب.

ورحب برهم بالحضور واشار الى الدور الذي ستعمل المخيمات الصيفية على تحقيقه لرعاية الطلائع، وشكر محافظ نابلس على ما يقدمه من وقت وجهد لدعم الشباب والمجتمع الفلسطيني.

وتحدث الرجوب عن اهمية الهدف الاشرافي والمتابعة خلال المخيمات، مؤكدا ان المستوى الثقافي والوعي هما عاملان اساسيان في في صقل وتنمية الطلائع بالشكل الامثل، واكد على اهمية مواكبة العقل الشاب والتواصل معه بلغته التي يفهمها حتى يتم ايصال الرسالة بشكلها الصحيح .

وشكر الرجوب الحضور والمجلس الاعلى للشباب والرياضة والقائمين على المخيمات الصيفية .

ونقل صبيحات تحيات اللواء جبريل الرجوب، رئيس المجلس الاعلى، والامين العام، الوزير عصام القدومي، واشار الى ان عدد المخيمات الصيفية لهذا العام  222 مخيما في الضفة الغربية، و 53 في غزة، و  23 في لبنان واكد انه انسجاما مع توجيهات قيادة المجلس فقد كان الهدف الوصول واشراك الاشبال الفلسطينيين في الشتات بالمخيمات الصيفية، واوضح ان ما يقارب 29,000 طليعي سوف يستفيدون من المخيمات .

واشار صبيحات الى نقاط رئيسيةوهي: ضرورة خضوع كامل كادر المخيمات لدورة تدريبية لمدة ثلاثة ايام موزعة على اوقات واماكن محددة قبل انطلاق المخيمات الصيفية، اهمية الالتزام بالفئة العمرية المحددة وهي 13 – 17 عاما، رفض استيفاء اي نوع من الرسوم من المشاركين لاتاحة الفرصة للمشاركة العادلة للطلائع .

وعرض برهم برنامج الدورات التدريبية التي سيتم تنظيمها للميسيرين خلال المخيمات واوضح ان المجلس سيعمل على  تقديم قرطاسية تكفي لـ 100 شخص في كل مخيم، وهي عبارة عن قبعات وقمصان، وتدريب ومكافأة رمزية للمدراء والمنشطين.

مؤتمر فلسطين الدولي الاول للشباب

بتاريخ 18/2/2017نفذت اكاديمية الياسر مؤتمر فلسطين الدولي الاول للشباب برعاية المجلس الاعلى للشباب و الرياضة و بالتعاون مع جامعة فلسطين في قطاع غزة حيث استمر المؤتمر لمدة ثلاث ايام 18-19-20-2-2017 من الساعة العاشرة صباحا و حتى الساعة الثالثة عصرا و قدمت اوراق عمل علمية في المؤتمر عددها 30 ورقة ناقشنا بها كل المعيقات و التحديات التى تواجه الشباب الفلسطيني في قطاع غزة .

أهم النتائج والتوصيات
 على مدار ثلاثة أيام من البحث والدراسة خلال مؤتمر فلسطين الدولي للشباب، وبعد طرح أوراق العمل والنقاش والحوار، توصل مؤتمر فلسطين لمجموعة من النتائج التوصيات:
أولا: النتائج
 - يعاني الشباب الفلسطيني من سياسة تهميش شبة مقصودة، تتحمل نتائجها الحكومة والفصائل والجامعات ومؤسسات المجتمع المدني، بالإضافة للشباب أنفسهم.
 - أثر الانقسام الفلسطيني تأثيراً كبيراً على كافات فئات المجتمع وخاصة فئة الشباب، فقد ترك الانقسام تداعيات خطيرة على واقع الشباب ومستقبلهم السياسي والاجتماعي والاقتصادي، وتركهم بلا أمل وبلا مستقبل، في ظل تفشي الفقر والبطالة والهجرة وانتشار المخدرات أو التطرف في صفوف الشباب
 - يدفع الشباب فاتورة الانقسام السياسي والاجتماعي الفلسطيني، عبر ضياع مستقبلهم الاجتماعي والاقتصادي.
 - هناك غياب شبه تام للتخطيط المستقبلي فيما يتعلق بقضايا الشباب واحتجاجاتهم التعلمية المعرفية والنفسية والاجتماعية.
 - يعاني الشباب الفلسطيني في فلسطين بشكل عام وقطاع غزة بشكل خاص من تداعيات الاحتلال الصهيوني، والحصار، والانقسام الذي أدى لتدهور الأوضاع في الإنسانية والمجتمعية، والتي أدت لتضاعف نسبة الفقر والبطالة، خاصة بين فئة الشباب.

ثانياً: التوصيات
المحور السياسي القانوني
 - ضرورة العمل بشكل جدي وفعال على إنهاء الانقسام الفلسطيني واستعادة الوحدة الوطنية التي تعتبر الضمانة الأولى والأخيرة، لتغير الواقع الاجتماعي والاقتصادي الموجود في الوطن.
 - ضرورة العمل على إطلاق حرية السياسي لفئة الشباب، بما يضمن وجود اجسام سياسية معبرة عن فئة الشباب، وتشجيع الطلبة في الجامعات على تأسيس نوادي تهتم بعلم السياسة وبالعمل السياسي.
-  اطلاق حوار شبابي بين كافة شرائح الشباب، بهدف نشر ثقافة التسامح وتقبل الأخر، ودعوة كافة الأطر الشبابية للضغط الجماهيري من أجل انهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية، بما يضمن للشباب اتزاع حقوقهم السياسية والمدنية. 
 - تعديل نصوص القانون الأساسي الفلسطيني باتجاه الاعتراف الصريح بحقوق الشباب، مع ضرورة إعادة الاعتبار للمؤسسات الدستورية من خلال عملية انتخابية تمثل إرادة المواطنين وصوتهم ومصالحهم، على أن يمارس المجلس التشريعي الفلسطيني وظيفتي التشريع والرقابة المعطلتين حالياً رغم اهميتهما في أي نظام سياسي سليم. 
 - تعديل التشريعات الفلسطينية ذات العلاقة، بحيث تكفل التمتع الحقيقي للشباب بالحقوق القانونية المقررة لهم، وسن قوانين تشجع وتُمكن الشباب من المشاركة السياسية، مع ضرورة تحديد عدد مقاعد للشباب في المجلس التشريعي الفلسطيني أو في المجالس المحلية.
 - ضرورة تمثيل الشباب في المجلس الأعلى للشباب والرياضة، مع ضرورة اشراكهم في وضع الاستراتيجيات التي تتعلق بقضاياهم، بما يضمن تحديد احتجاجات الشباب بشكل صحيح، والعمل على تنفيذها بالتعاون مع المجلس

المحور الاقتصادي والتنموي
 - إنشاء مراكز "حاضنات" لتبني ودعم مشاريع الطلاب الإبداعية بالتنسيق مع مؤسسات التمويل المحلية والدولية، بما يضمن تشكيل حاضنة للمشروعات الصغيرة، التي تهدف رعاية الأفكار الإبداعية لدى الشباب.
 - ضرورة تشكيل جسم حكومي داعم لتمويل وإسناد برامج الحاضنات بهدف تمويل الأفكار والمشاريع الريادية للشباب، وتشجيع البنوك على إقراض الشباب في ظل نظام يراعي مصالح الطرفين.
 - ضرورة إشراك القطاع الخاص في معالجة البطالة في إطار الشراكات الإبداعية التي تتيح للقطاع الخاص التعبير عن ذاته، والتأثير في طبيعة مخرجات التعليم، بحيث لا يتطلب من الخريجين الجدد مراحل تأهيل إضافية لدخول سوق العمل.
 - انشاء وحدة متخصصة في المجلس الأعلى لمتابعة تنفيذ الخطة الاستراتيجية بالتعاون مع الاجسام الشبابية العاملة في مجال الشباب. 
 - إعادة هيكلة التدريب المهني ورفع كفاءة عمل المؤسسـات المهنية بهدف رفع مستوى ونوعية التدريب وتنويع إشكال التدريب، وضمان مشاركة القطاع الأهلي والخاص في تحديد نوعية التدريب المطلوب في سوق العمل، والتركيز على إعادة تأهيل وتشغيل فئات الفقراء والشباب من خلال توفير برامج تدريب وتأهيل لدمجهم في سوق العمل وحضانات عمالية وإعفاء جمركي على مشاريع الشباب لمدد زمنية تصل إلى عشرة سنوات.
 - تطوير البنية التحتية المساعدة على انخراط المرأة في النشاط الريادي، من خلال التوسع في إقامة الأنشطة الشبابية التي تساعد المرأة والفتاة الفلسطينية على تطوير قدراتها الذهنية والعملية.

للجانب التعليمي والجامعات
 - ضرورة إعادة النظر في المناهج الدراسية والتخصصات، بما يتوافق مع سوق العمل وتطوير دور مراكز التدريب ودوائر التعليم المستمر وخدمة المجتمع، وإعداد الدراسات حول قضايا تمكين الشباب 
 - تهيئة بيئة داعمة، وآمنة للشباب في الجامعات الفلسطينية لممارسة حقوقهم السياسية، وفي مقدمتها حق انتخاب مجلس طلبة تكون معبرة عن الشباب وقضاياهم العادلة، عبر فع قبضة الأجهزة الأمنية عن الجامعات الفلسطينية.

- فسح المجال للمجالس الطلابية بالجامعات الفلسطينية للشباب والطلاب على ممارسة أنشطتهم المختلفة الرسمية منها والغير رسمية، بما يحقق ذواتهم ويحقق احتياجات التعليمية والمجتمعية.
 - صياغة لوائح للعمل داخل الجامعات لتنظيم عمل المجالس الطلابية وبما يؤدي لتعزيز المشاركة السياسية في اتخاذ القرار ورسم الخطط والأهداف العامة، 
 - ضرورة تعزيز العلاقة بين الأحزاب والفصائل الفلسطينية مع الأطر الطلابية، بما يسمح للأطر الطلابية ومجالس الطلبة من مخاطبة القاعدة الطلابية والشبابية، عبر برامج وأنشطة تحاكي مطالب واحتياجات الشباب وحقوقهم الطلابية والمجتمعية.
 - تشجيع البحث العلمي والدراسات التي تتعلق بقضايا واحتجاجات الشباب الفلسطيني في الداخل والخارج. مع انشاء مراكز ابحاث للطلبة لتنمية قدراتهم البحثية

المحور النفسي والاجتماعي الثقافي
 - اتباع اساليب جديدة في التنشئة الاجتماعية تساعد الطفل علي ان ينمو بصوره سليمه بعيد عن اشكال التوتر والاضطراب كمرحله مؤثره في باقي مراحل حياته.
 - تشجيع الطالبات على إظهار انتمائهن الوطني، وانتماء نشاطهن التنظيمي داخل الجامعة أسوة بالطلاب.
 - توفير الجو النفسي، والمادي للشباب، والعمل على توعية الشباب من خلال الندوات، والبرامج سواءً كانت التربوية، أو الإرشادية، أو الثقافية للمساهمة في غرس قيم الحب، والانتماء، والولاء للوطن.
 - التوسع في بناء المكتبات والأندية الثقافية وتقديم الخدمات اللازمة للشباب، والعمل على تلبية احتياجاتهم الثقافية والفكرية والأدبية من خلال العناية بأنشطتهم المتنوعة الأمر الذي يسهم في تنمية وعيهم، وزيادة رصيدهم الثقافي والمعرفي.
 - انشاء مكاتب خدمة اجتماعية أو مرشد نفسي داعم لطلاب في مرحلة التعليم الجامعي والعمل على ارشاد الطالب لمرحلة جديده والمتممة لما سبق من مراحل تعليمية، مما يعزز لديه التوافق الاجتماعي والنفسي وتخفيف من حده الشعور بعدم الامان.
 - ضرورة زيادة الوعي بالأشخاص ذوي الإعاقة وتلبية احتياجاتهم وتلبية متطلباتهم واندماجهم في الحياة السياسية والمجتمعية.
 - تطوير وعي القائمين على التعليم الجامعي بأهمية الامن النفسي للطالب، وذلك من خلال دورات تأهيلية في هدا المجال لنشر الوعي بأهمية تحقيق الطمأنينة النفسية والاجتماعية والحد من مظاهر الاغتراب من خلال برامج ارشاديه مناسبه.

المحور الإعلامي
 - ضرورة اهتمام وسائل الاعلام بالجانب النفسي والاجتماعي للشباب والدي يزيد من الدافعية والمشاركة السياسية والمجتمعية للشباب.
 - ضرورة توظيف مواقع التواصل الاجتماعي في مجال رفع وعي الشباب الفلسطيني في المشاركة السياسية الديمقراطية، وضرورة تخفيف الرقابة الالكترونية المفروضة من قبل السلطات الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، واعطاء فسحة كبيرة للشباب لكي يعبروا عن أنفسهم مع ضمان عدم تعرضهم للمضايقات أو الاعتقالات السياسية.
 - دعوة وسائل الإعلام إلى اكساب الشباب أنماطاً سلوكية تركز على آليات التوعية بمشكلات الشباب وآليات حل المشكلات المتعددة لديهم.
-  ضرورة تنبي الإعلام لنظام تربوي واضح يسهم بشكل فاعل في التعامل مع مشكلات الشباب الاجتماعية والاقتصادية والنفسية.
 - ضرورة تأسيس جسم الكتروني كبير شبيه بنقابة الكترونية من أجل الدفاع عن حقوق الناشطين والمساهمة في مراقبة الانتهاكات التي يتعرض لها الشباب في مجال سرقة الحقوق الفكرية وتقييد حرية التعبير والرأي عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

- ضرورة تبني الإعلاميين والتربويين التنسيق بين قطاع التربية وقطاع الإعلام في تخطيط المحتوى التربوي الذي يسهم في التوعية بمشكلات الشباب الاجتماعية والاقتصادية والنفسية.
 - عقد ورشات عمل دورية تهدف للارتقاء بالدور المأمول من الإعلام في التوعية وسبل التغلب على مشكلات الشباب.

- تنظيم ورشات عمل توعية حول أخلاقيات الإعلام المجتمعي والطرق السليمة للتعبير عن القضايا السياسية حتى لا يتم اساءة استغلال شعبية المواقع الاجتماعية في نشر معلومات مشوهة وبث الاشاعات المغرضة. توظيف مواقع التواصل الاجتماعي في مجال رفع وعي الشباب الفلسطيني في المشاركة السياسية الديمقراطية.
- ضرورة تأسيس جسم الكتروني كبير شبيه بنقابة الكترونية من أجل الدفاع عن حقوق الناشطين والمساهمة في مراقبة الانتهاكات التي يتعرض لها الشباب في مجال سرقة الحقوق الفكرية وتقييد حرية التعبير والرأي عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
- تخصيص بعض البرامج المرئية والمسموعة والمقروءة للحديث عن القضايا التربوية التي من شأنها الارتقاء بالمنظومة القيمية لدى الشباب.
- ضرورة التفاف مؤسسات التنشئة الاجتماعية عامة ووسائل الإعلام خاصة مع بعضها البعض من أجل تبني مشكلات الشباب الاجتماعية والاقتصادية والنفسية.

مخيمات حراس الفكرة

مخيمات حراس الفكرة بتاريخ 13/8/2016 في قطاع غزة منتجع الدولفن لمدة اسبوع مغلق ( مبيت ) استهدفت 100 شاب من محافظات القطاع و كانت برامجها التنمية البشرية و التعبئة الفكرية و الكشفية و الرياضية و الترفيهية 

برنامج التعبئة الفكرية

برنامج التعبئة الفكرية الذي تنفذه اكاديمية الياسر عبارة عن دورات سياسية و تنظيمية و اعلامي و ادارية و سياسية لشباب الفلسطيني و قدمة البرنامج لمجموعه من الشباب من جامعة القدس المفتوحة في محافظة رفح في تاريخ 16/4/2016 لمدة اسبوعان و تم تخريج الدورة في مهرجان مركزي في ذكرى امير الشهداء خليل الوزير ابو جهاد نفذته اكاديمية الياسر بالتنسيق مع اقليم رفح

بمشاركة 100 شاب وشابة مجلس الجنوب يطلق فعاليات "معسكر التعايش" مع قوات الأمن الوطني في النويعمة

 

 رام الله - أريحا - بيت لحم - اعلام المجلس الأعلى للشباب والرياضة: اطلق المجلس الأعلى للشباب والرياضة في الجنوب، فعاليات "معسكر التعايش" مع قوات الأمن الوطني الفلسطيني في موقع النويعمة بمحافظة أريحا، بمشاركة 100 شاب وشابة من محافظتي: بيت لحم والخليل بحضور طاقم دائرة الشباب المكون من: محمد الهيموني، مدير الدائرة، ومحمد البدن ورشا نوفل وبيسان حمامدة.

ورحب الملازم أول اسماعيل القرنة، مدير دائرة العلاقات العامة في موقع النويعمة بالمشاركين، ونقل تحيات اللواء نضال أبو الدخان، قائد الامن الوطني، وقائد المعسكر رائد ركن باسم رشيد، ورحب، ايضا، باحتضان معسكر للمجلس الاعلى، تحت مسمى: "دورة الشهيد القطري" مشيرا الى انه يساهم في توطيد العلاقة بين المواطن ورجل الامن، وتمنى ان يكون المعسكر محطة انطلاق أولى باتجاه بناء شخصية قوية للمشاركين.
 ونقل الهيموني تحيات اللواء جبريل الرجوب، رئيس المجلس الأعلى، والامين العام، الوزير عصام القدومي، لكافة الضباط والمدربين والمشاركين، وشكر المدربين منوها الى ان تجربة المعسكرات السابقة كانت بناءة ومثمرة، نظرا للاقبال الكبير على الدورة لمجرد الاعلان عنها، الا ان الاختيار كان لمن لم يسبق لهم خوض التجربة.
 وعرّف ملازم اول انس الجزار، مشرف التعايش، المشاركين على مشرفي المعسكر، لا سيما انه يحتوي على اكثر من قطاع عسكري، وتم استعراض فيديو تعريفي لدورة الحياة العسكرية.
 يذكر ان الدورة سوف تستمر ثلاثة ايام، ومن المقرر ان يتلقى المشاركون عددا من التدريبات والمحاضرات الخاصة بقوات الامن الوطني الفلسطيني.

عمل تطوعي - تنظيم حفل لتكريم المسنين

نظمت بلدية قبلان بالتعاون مع مركز الخدمة المجتمعية - جامعة النجاح الوطنية حفل متواضع التقى فيه عدد من ابائنا وأمهاتنا في اجواءٍ عمها الفرح والسرور تخلل اللقاء كلمات ترحيبية وفقرات فنية واختتم الحفل بتقديم وجبة غداء وهداية متواضعة للمشاركين 

لقاء تشاوري عشية إطلاق المنصة الإلكترونية للتطوع

رام الله – اعلام المجلس الاعلى للشباب والرياضة: عقد، اليوم، في قاعة المجلس الاعلى للشباب والرياضة اجتماع تنسيقي، بحضور كافة الشركاء، وتمحور النقاش حول آليات اطلاق المنصة الالكترونية للتطوع الشبابي، باشراف المجلس الاعلى وبدعم من اليونيسيف.

وحضر اللقاء مندوبون عن: اليونيسيف ووزارتا التربية والتعليم العالي والهلال الاحمر الفلسطيني وجمعية الكشافة والمرشدات.

ورحب نزار بصلات في مستهل اللقاء بالحضور، ونقل تحيات اللواء جبريل الرجوب، رئيس المجلس الاعلى وقال: لقد تم تشكيل لجنة توجيهية، من اجل الاشراف المباشر على المنصة مكونة من محمود الهدار، منسق المنصة ولما صب لبن، وطاقم من المجلس الاعلى والوزارات والمؤسسات الشريكة.

واوضحت ميسون العبيدي من اليونيسيف الى اين وصل العمل في المنصة، وعرّفت بالمنصة وقالت: انها عبارة عن جسم الكتروني مجاني جاء بمبادرة من اليونيسيف والمجلس الاعلى ويربط بين المؤسسات والمتطوعين.

واشارت الى ان المنصة متعددة اللغات، وان مهمتها ربط العمل التطوعي بالمتطوعين، من اجل توفير فرص عمل تطوعي، بهدف اكساب المتطوعين المهارات والخبرات، التي تساهم في دخولهم سوق العمل.

وشددت العبيدي على ضرورة العمل بطريقة مهنية، وتحديداً في ظل رقابة جيدة، واشارت الى ان المنصة هي مسؤولية المجلس الاعلى، وان اليونيسيف لن تعمل وحدها، واكدت على اهمية العمل بمنهجية، واقترحت ان يكون هناك لقاء تقييم كل شهر.

وتخلل اللقاء عرض بادرت اليه لما صب لبن، فضلا عن طرح العديد من الاسئلة والاستفسارات، التي من شأنها اثراء عمل المنصة.

واجمع الحضور ان بالامكان تطوير عمل المنصة، من خلال خطة تسويقية.

واعتبر احمد حمارشة، ممثل وزارة التعليم العالي ان المنصة ستكون فاتحة خير، مشيرا الى ان وزير التربية والتعليم د. صبري صيدم اوعز بفتح مائة مدرسة للانشطة اللامنهجية.

 

لقاء تشاوري عشية إطلاق المنصة الإلكترونية للتطوع

رام الله – اعلام المجلس الاعلى للشباب والرياضة: عقد، اليوم، في قاعة المجلس الاعلى للشباب والرياضة اجتماع تنسيقي، بحضور كافة الشركاء، وتمحور النقاش حول آليات اطلاق المنصة الالكترونية للتطوع الشبابي، باشراف المجلس الاعلى وبدعم من اليونيسيف.

وحضر اللقاء مندوبون عن: اليونيسيف ووزارتا التربية والتعليم العالي والهلال الاحمر الفلسطيني وجمعية الكشافة والمرشدات.

ورحب نزار بصلات في مستهل اللقاء بالحضور، ونقل تحيات اللواء جبريل الرجوب، رئيس المجلس الاعلى وقال: لقد تم تشكيل لجنة توجيهية، من اجل الاشراف المباشر على المنصة مكونة من محمود الهدار، منسق المنصة ولما صب لبن، وطاقم من المجلس الاعلى والوزارات والمؤسسات الشريكة.

واوضحت ميسون العبيدي من اليونيسيف الى اين وصل العمل في المنصة، وعرّفت بالمنصة وقالت: انها عبارة عن جسم الكتروني مجاني جاء بمبادرة من اليونيسيف والمجلس الاعلى ويربط بين المؤسسات والمتطوعين.

واشارت الى ان المنصة متعددة اللغات، وان مهمتها ربط العمل التطوعي بالمتطوعين، من اجل توفير فرص عمل تطوعي، بهدف اكساب المتطوعين المهارات والخبرات، التي تساهم في دخولهم سوق العمل.

وشددت العبيدي على ضرورة العمل بطريقة مهنية، وتحديداً في ظل رقابة جيدة، واشارت الى ان المنصة هي مسؤولية المجلس الاعلى، وان اليونيسيف لن تعمل وحدها، واكدت على اهمية العمل بمنهجية، واقترحت ان يكون هناك لقاء تقييم كل شهر.

وتخلل اللقاء عرض بادرت اليه لما صب لبن، فضلا عن طرح العديد من الاسئلة والاستفسارات، التي من شأنها اثراء عمل المنصة.

واجمع الحضور ان بالامكان تطوير عمل المنصة، من خلال خطة تسويقية.

واعتبر احمد حمارشة، ممثل وزارة التعليم العالي ان المنصة ستكون فاتحة خير، مشيرا الى ان وزير التربية والتعليم د. صبري صيدم اوعز بفتح مائة مدرسة للانشطة اللامنهجية.

 

بهدف تقديم خدمات لقطاع الشباب.. اللجنة التوجيهية للمنصة الالكترونية تجتمع وتبحث آليات تفعيل العمل التطوعي

رام الله - اعلام المجلس الأعلى للشباب والرياضة: عقد أعضاء اللجنة التوجيهية للمنصة الالكترونية للتطوع اجتماعهم الدوري، اليوم، في قاعة المجلس الأعلى للشباب، بحضور ممثلين عن وزارات: الصحة والتربية والتعليم، والتعليم العالي واليونيسيف والمجلس الأعلى، وناقش الحضور جملة من المواضيع التي من شأنها تفعيل شأن المنصة الالكترونية، والعقبات التي تواجه هذا المشروع الرائد فضلا عن مواضيع اخرى ومن أبرزها: الآليات المُثلى والبناءة، التي تصب في قنوات حضّ المؤسسات وتشجيعها وتحفيزها على الإعلان عن فرص عمل تطوعية، من شأنها خدمة قطاع الشباب الفلسطيني.
واستهل الاجتماع، نزار بصلات، مدير عام التخطيط، ورحب بالحضور وتحدث عن ورش العمل التي ستقام في المدارس، خلال الأسبوع الحالي والمقبل وتشمل جميع المحافظات.
واكد على ضرورة اشراك المجالس الفرعية، وعلى وجه الخصوص الإدارة العامة لكل من: الشباب والأندية والكشافة، والبلديات والقطاع الخاص.
ودعا الى ضرورة توفير وسائل مختلفة، من اجل خلق نوع من التفاعل بين المتطوعين، انفسهم، والمؤسسات، وشدد على دور الاعلام في الترويج والتسويق للمنصة، من خلال اعلانات ترويجية لها، ورصد جائزة تحفيزية لأفضل عمل تطوعي، وتم تحديد موعد الاجتماع المقبل بتاريخ 12-5- 2016.
وأوصى الحضور بمخاطبة الوزارات برسائل خطية، وإيجاد خطة للتواصل مع قطاع غزة.
يذكر ان المنصة هي عبارة عن موقع الكتروني، يعتبر الأول من نوعه، ويهدف الى ربط المتطوعين بفرص العمل التطوعي في فلسطين، سعيا وراء تنمية قطاع التطوع في اطار توجيهات اللواء جبريل الرجوب، وتم استحداث المنصة، من اجل خدمة الشباب الفلسطيني، من خلال اسداء خدمة مجانية، تتضمن الإعلان عن فرص العمل التطوعي المتوفرة في المؤسسات الرسمية والأهلية.