أخبارنا

نعرض لك أخر وأحدث أخبارنا

المنصة الإلكترونية للتطوع تنظم ورش عمل في مختلف الجامعات الفلسطينية

 

رام الله- المجلس الأعلى للشباب والرياضة: نظمت المنصة الإلكترونية للتطوع في المجلس الأعلى للشباب والرياضة، سلسلة من ورش العمل في مختلف الجامعات الفلسطينية، من ضمنها الجامعة الأمريكية، جامعة النجاح الوطنية، جامعة القدس، وجامعة الاستقلال، حيث تعد المنصة الإلكترونية البوابة الأولى من نوعها في فلسطين وتهدف الى ربط المتطوعين بفرص العمل التطوعي، إذ تتمكن المنظمات الأهلية من الإعلان عن فرص العمل التطوعي المتوفرة لديها، ومن خلالها يتعرف المتطوعون على هذه الفرص والتقدم لها بما يتناسب مع مهاراتهم، كما يزود الموقع كلا من المؤسسات والمتطوعين بالأدوات والموارد اللازمة لتعزيز برامج المشاركة المجتمعية.
وذكر محمود الهدار منسق المنصة الإلكترونية للتطوع، أن سيادة اللواء جبريل الرجوب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، قد دشن المنصة الإلكترونية للتطوع بتاريخ 15 تشرين الثاني لسنة 2015، بحضور ممثل الممثلية الهولندية وممثل اليونيسف لدى السلطة الفلسطينية وعدد من السفارات والقنصليات والمؤسسات الحريصة على النهوض بالعمل التطوعي.
وأشار الهدار أن الهدف من إنشاء المنصة الإلكترونية يتمثّل في خلق بيئة إيجابية لقطاع الشباب، وأن يكون التطوع هو الثقافة السائدة بينهم، حتى يتم إيجاد حالة من التكاتف والتضامن وتعزيز الثقافة الوطنية، وتوفير أسباب القدرة والصمود بين الفلسطينيين لمواجهة التحديات والعوائق التي يفرضها الاحتلال، ولربط المتطوعين بفرص العمل التطوعي ، مضيفا الى أن الموقع يزود كلا من المتطوعين والمؤسسات بالأدوات والموارد اللازمة لتعزيز برامج المشاركة المجتمعية.
وتطرق الهدار الى ذكر أهم فوائد المنصة للمؤسسات المسجلة، كأن تتوفر صفحة خاصة لكل مؤسسة مسجلة في المنصة، وبأن تقوم المؤسسات من خلال المنصة بإضافة فرص تطوع مختلفة، تحدد فيها الفئة المستهدفة للتطوع والقدرات اللازمة لهذا العمل التطوعي، وتوفر الوقت والجهد بحيث تمكن المنصة جميع المؤسسات المسجلة من البحث عن المتطوعين، كما وتوفر لهذه المؤسسات أكبر عدد من المتطوعين بما لا يتعارض مع أهداف المنصة ومبادئ العمل التطوعي.
ومن جانبهم أكد المشاركون بالإجماع على أهمية المنصة الإلكترونية لدمجهم في الأعمال التطوعية المناسبة لهم، وخاصة في تنظيمهم وتوجيههم والمحافظة على حقوقهم.
جدير بالذكر بأن طاقم المنصة سيواصل عقد ورش مماثلة في الأيام المقبلة في كل من الجامعة الأهلية وخضوري وبيت لحم والبوليتكنك والخليل، وبيرزيت، وجامعة القدس المفتوحة.

الحملة الوطنية التطوعية لقطف الزيتون

مجلس الشمال يؤازر المزارعين في قطف ثمار الزيتون في محافظات الشمال
رام الله – نابلس سلفيت – اعلام المجلس الأعلى للشباب والرياضة :أطلق المجلس الأعلى للشباب والرياضة الحملة الوطنية السنوية لقطف ثمار الزيتون تحت شعار ( باقون كشجر الزيتون ) ، وكانت أولى الحملات التطوعية لمجلس الشمال في قرية عزموط بمشاركة مجموعة من الطلبة المتطوعين من جامعة النجاح الوطنية، وبمساندة وتنظيم جمعية شباب عزموط الخيرية.
واستكملت الحملة يومها الثاني ببلدة الزاوية بمحافظة سلفيت بمشاركة ثلاثين متطوعا من جامعة القدس المفتوحة وبلدية الزاوية وجمعية شباب الغد الخيرية. 
وقال مشرف الحملة التطوعية في الشمال سليم الكيلاني، إن هذه الحملات تعزز روح التطوع لدى المشاركين داعيا إياهم أن يكونوا نموذجاً يحتذى به في الجد والالتزام لمساندة المزارعين في جني محصولهم ، وأكد الكيلاني أن التضامن مع المزارعين يساعد في تسريع جني الثمار المباركة وخاصة في المناطق القريبة من المستوطنات التي تأكل أراضي المزارعين وتحاول السيطرة عليها ومن بينها ما تسمى مستوطنة ألون موريه القريبة من بلدة عزموط ،وقرية الزاوية التي تقع في محافظة سلفيت والتي تحيطها المستوطنات من كافة الجهات حتى غدا الفلسطينيون وكأنهم يعيشون بسجن كبير داخل محافظتهم.
وتجمهر المشاركون في حلقات العونة التي تعبر عن التحام مجتمعي وطني لمساندة المزارع الفلسطيني حيث أبدى المشاركون التزامهم الواضح والفاعل في جني ثمار الزيتون وعبروا عن سعادتهم بهذا العمل التطوعي الفاعل والهادف ، كما وأشاد أصحاب الأراضي التي تم تنفيذ العمل التطوعي فيها بهذه المبادرة التي ساهمت بإنجاز العمل بشكل أسرع .
وبدوره قدم د.عمر علاونة عضو الهيئة الادارية في جمعية شباب عزموط الخيرية شكره للمشاركين وللمجلس الأعلى للشباب والرياضة لوقوفهم بجانب المزارعين في جمع ثمار الزيتون في قرية عزموط ،مشيرا الى أن ذلك يعتبر دفعة عملية ومعنوية للمزارعين وخاصة أولئك الذين يعانون من اعتداءات الاحتلال ومستوطنيه في المناطق الساخنة.
ومن جهته أعرب رئيس جمعية الغد الخيرية غسان أبو نبعه عن سعادته بهذه المبادرة كونها الاولى من نوعها التي تحصل في بلدة الزاوية بحكم قربها من الجدار وتضييق المستوطنات عليها ، وأضاف أن كثير من الأراضي الزراعية يجد أصحابها صعوبة في جني محصول الزيتون فيها نتيجه مضايقات المستوطنين تحت حماية الاحتلال .
واختتم اليوم التطوعي بالقهوة والشاي على الحطب ، وقد خلق النشاط تواصل فعال مع الأهالي من خلال معايشة حياة الفلاحين بتفاصيلها اليومية.

الحملة الوطنية التطوعية لقطف الزيتون

مشاركة متضامنين أجانب..
أولى حملات قطف الزيتون في الجنوب تشهد مشاركة مئتي متطوع

باشر المجلس الأعلى للشباب والرياضة في الجنوب صباح الخميس بأولى حملات قطف الزيتون التطوعية لهذا الموسم في منطقة بيت سكاريا القريبة من تجمع عتصيون الاستيطاني، وشارك في الحملة مجموعة شبابية طلابية واسعة من جامعتي بولتيكنك فلسطين في الخليل وجامعة فلسطين الأهلية في بيت لحم، ومن مؤسسات شبابية كملتقى الطلبة بالإضافة إلى عدد كبير من المتضامنين من دول متعددة كسويسرا وهولندا والنرويج والولايات المتحدة وبريطانيا واليابان وكندا وعند لقائنا بمجموعة من المتطوعين الأجانب أعربوا عن مدى استيائهم من سلوك المستوطنين ومنعهم للمزارع الفلسطيني من الوصول إلى أرضه وجني ثمار محصوله كونه يمثل مصدر رزق له ولعائلته وهو من يملك الأرض التي قاموا بالاستيلاء على جزء منها عنوة دون أي وجه حق.
أما المتطوعون الفلسطينيون فقد أكدوا على حرصهم على التواجد سنوياً في هذه الأرض التي يحاول الاحتلال سلبها وتهجير أصحابها وذلك من أجل تعزيز صمودهم وإيصال رسالة للجميع بأننا نقف إلى جانبهم ولن يكونوا وحدهم في الميدان وأضافوا بأن مثل هذا النشاط يعزز علاقة الشباب الفلسطيني بأرضه ويقوي الروابط الاجتماعية ويعبر عن رغبته في المساهمة بالعمل التطوعي.
وفي لقاء خاص مع المتطوعة ليليانة من دولة النرويج والتي هي طالبة في جامعة بيت لحم والتي تشارك للمرة الثالثة في مثل هذه الحملات فقالت: إنها قامت بدعوة العديد من أصدقائها لمساعدة المزارعين الفلسطينيين في هذه المناطق نظرا لظروفهم الصعبة التي يعيشونها.
أما المتطوعة الأمريكية ليزلي والتي تشارك لأول مرة في حملة لقطف الزيتون فقد قالت بأنها ستقوم بدعوة أصدقائها وإقناعهم بالتواجد في فلسطين في العام المقبل.

وخلال تقييمه لأول حملة، أشاد محمد الهيموني مدير دائرة الشباب في المجلس بالروح التطوعية العالية لدى الطلبة والمتطوعين بشكل عام والأجانب بشكل خاص لتضامنهم الجاد والذي يعني لنا كفلسطينيين الكثير لما فيه من مواجهة لإعتداءات المستوطنين على أشجار الزيتون في كل عام ووضعهم الحواجز التي تعيق المزارعين عن الوصول إلى أراضيهم، لافتا إلى الدور الإيجابي في تفاعل المؤسسات الأهلية والشبابية وتقديمها يد العون والمساندة لأصحاب الأراضي خصوصا في تلك المناطق التي تقع وسط التجمعات الإستيطانية، معلنا أن الحملة القادمة ستكون في قرية الولجة المهددة بالهدم والمصادرة يوم السبت الموافق 27/10/2018.

الحملة الوطنية التطوعية لقطف الزيتون

تحت عنوان "باقون كشجر الزيتون"..
المجلس الأعلى للشباب والرياضة يستكمل فعاليات الحملة الوطنية لقطف الزيتون في بلدة عانين في جنين
رام الله – جنين – اعلام المجلس الأعلى للشباب والرياضة: استكمل مجلس الشمال فعاليات حملة "باقون كشجر الزيتون" التي أطلقها المجلس الاعلى للشباب والرياضة ببلدة عانين في شمال محافظة جنين بمشاركة أربعين طالباً من طلبة الجامعة العربية الأمريكية.
وقال سليم الكيلاني إن تنظيم النشاط جاء بالتعاون بين المجلس الأعلى ونادي عانين الرياضي والمجلس البلدي وبالتنسيق مع الجامعة العربية الأمريكية، وأوضح أنه تم استهداف بلدة عانين بسبب قربها من الجدار العنصري والتضييق والذي تشهده البلدة من قبل الاحتلال الاسرائيلي.
بدوره أعرب عمار ملحم رئيس نادي عانين عن جزيل شكره للمجلس الأعلى ممثل بسيادة اللواء جبريل الرجوب والوزير عصام القدومي أمين عام المجلس على رعاية هذه الانشطة الهادف خاصة أن منطقة عانين تقع أقصى شمال محافظة جنين على الخط الفاصل مع مدينة أم الفحم المحتلة والتي تعد منطقة مهددة حيث صادر الاحتلال ما يقارب 11500 دونم من أراضيها.
كما وأشار عمر ياسين الناطق الإعلامي باسم نادي عانين أن البلدة كانت تعتمد على زراعة اللوزيات والزيتون وبسبب مصادرة الاحتلال لأراضيها أصبحت نائية ومهددة اقتصاديا خاصة بعد إغلاق مداخل البلدة مع المحافظات الأخرى وأراضي الداخل المحتل حيث لم يتبقى سوى مدخل واحد للبلدة بالإضافة لجدار الفصل العنصري الذي يحكم قبضته على قرية عانين، كما وبين ياسين أن عمليات مصادرة الأراضي أدت أيضا الى قلة عدد مراعي الاغنام مما قلل بدوره من مواردها.
وشكر الكيلاني بدوره المتطوعين على مؤازرتهم لقطف ثمار الزيتون، وتمنى ان تكون هذه البداية وطالب المؤسسات والجمعيات أن تحذو حذو المجلس الأعلى لمساندة أهالي بلدة عانين في تعزيز حقهم بأرضهم وصمودهم ليثبتوا للاحتلال الإسرائيلي أننا باقون على أرضنا رغم كل محاولات التضييق والطمس التي يمارسها الاحتلال بحقنا.

الحملة الوطنية التطوعية لقطف الزيتون

مجلس الشمال والمتطوعون الأجانب يتحدون الاحتلال في كفر قدوم

  تحدى موظفو مجلس الشمال الاحتلال الإسرائيلي من خلال حملة "باقون كشجر الزيتون" التي أطلقها المجلس الأعلى للشباب والرياضة بمشاركة 20 من الموظفين وعدد من المتطوعين الاجانب من بريطانيا وأمريكا.
واستهدفت الحمله قرية كفر قدوم غرب محافظة نابلس من أجل مؤازرة مزارعيها في جني محصولهم القريب من مستوطنة "كدوميم" التي تلتهم مساحات شاسعة من أراضي القرية. 
وبدوره عبر مشرف النشاط في مجلس الشمال سليم الكيلاني، عن رضاه وسعادته بهمم موظفي المجلس وتفاعلهم مع الحملة، وأكد على أهمية التطوع وعدم اختصاره بالفترات الموسمية بل بإستمراريته وهذا يقع من ضمن أولويات ومسؤوليات المجلس الأعلى الذي يعمل بشكل دؤوب لإعادة إحياء القيم الفلسطينية الأصيلة بإعتبارنا مثال يحتذى به في العالم في قيم التعاون والرغبة في التعمير، مضيفاً أن التطوع في هذه المناطق تحديداً، له فوائد اجتماعية واقتصاديه ووطنية لاستهداف الحملة مناطق الاحتكاك الساخنة مع الاحتلال ولأن هجرانها يتسبب بابتلاع الأراضي دون مقاومة.
وقالت موظفة الدائرة الشبابية في مجلس الشمال سلام دراغمة، إن الحملة تعمل على تخفيف معاناة الفلاحين وتعزيز علاقة الشباب بالوطن، وللتعرف على جغرافية فلسطين الخلابة وتعزيز السياحة الداخلية بإعتبارها عمل وطني يعزز الوجود الفلسطيني، وتحدثت دراغمة عن أهمية تشجير الأراضي المهجورة وعدم الاكتفاء بقطف الزيتون للعمل على دعم الصمود المزارعين في أرضهم.
ومن جهتها قالت متطوعة بريطانية، إن الدعاية الاسرائيلية في الغرب قوية للأسف وتعمل على تضليل الجمهور الغربي وتصوير الفلسطيني كإرهابي، مما دفعها منذ ستة عشر عاما لاتخاذ قرار التطوع في فلسطين، حيث تقوم بزيارة مخيمات اللجوء وتشارك المزارعين في قطف الزيتون في قرى كفر قدوم، بورين، سالم وبرقين...وأكدت المتطوعة أن جهودها تهدف لحشد الدعم الدولي وإيصال الرواية الفلسطينية للعالم الغربي حيث تعتبر ذلك مسؤولية أخلاقية من خلال عقد الاجتماعات والمحاضرات في الجامعات والمنظمات ودعم وتسويق المنتج الفلسطيني في بريطانيا. من خلال منظمة "the olive harvest trust"

النسخة الثانية من مبادرة الخليل بعيون شبابها تحط الرحال في مسافر يطا

الخليل-إعلام المجلس الأعلى: نفذ المجلس الأعلى للشباب والرياضة في الجنوب النسخة الثانية من مبادرة الخليل بعيون شبابها بالشراكة مع دائرة الإعلام في جامعة الخليل تحت رقابة لدوريات الاحتلال التي واصلت تتبعهم في كافة المناطق التي وصلوا إليها، بمشاركة سليكة القاضي رئيس قسم الإعلام وخمسين طالبا وطالبة. وتعتبر هذه الزيارة الأولى لهم لتلك المناطق النائية والمهددة والمستهدفة من أجل زيادة الوعي المعرفي حول تلك المعاناة والواقع المرير الذين يتعرضون له بشكل يومي والمتمثل في الاعتداءات والتنكيل والترحيل وللمساهمة في دعم تحديهم وصمودهم في الثبات للمحافظة على أراضيهم وحمايتها من أية محاولات سلب من قبل الاحتلال.
حيث انطلق المسار من تجمع دوار ابن رشد وسط محافظة الخليل وصولا إلى مسافر يطا ، والبداية كانت من خربة أم الخير لمشاهدة قصة الطابون الذي أزعج بدخانه المستوطنين كما يدعون فقاموا بهدمه، من ثم إلى قرية سوسيا والتي تتعرض بشكل مستمر لهدم بيوتها ومدارسها ومنعهم من إنشاء ملعب رياضي لأكثر من مرة كبقية المناطق ليكون متنفسا لشباب المنطقة وأطفالها، من ثم إلى قرية المفقرة لتوثيق هدم مسجدها، ورفض إعادة اعماره من قبل الاحتلال، وزيارة مخيم الصمود الدائم في قرية صارورة والالتقاء بمجموعة من المتطوعين وبعض الأجانب الذين يحرصون على استمرارية إقامة المخيم لمساندة الأهالي والحفاظ على الأرض واختتمت الجولة في تجمع تواني المهمش والمهدد بالمصادرة كبقية مناطق المسافر.
وأكدت القاضي رئيس قسم الإعلام في جامعة الخليل، على أهمية مشاركة طلبة تخصص الإعلام في العمل المجتمعي اتفاقا مع رؤية الجامعة حول كون التعليم والتعلم ليس فقط بالكتاب إنما بالتفاعل مع المجتمع المحلي، لما يتعرض له أهالي هذه المناطق بالتحديد من مشاكل يومية سواء من تدمير بيوت أو منشآت مشيرة لضرورة وضع طلبة الإعلام بما يحدث بالواقع المحيط به، بالإضافة إلى اكتساب المعلومات عن كافة مناطق الوطن عامة والمهمشة خاصة، وذكرت أن بعض الطلبة يستثمر هذه المبادرة لعمل مادة لإنتاج أفلام وثائقية سيتم عرضها خلال مهرجانات محلية ودولية.
أما الطالبة حنين جابر سنة رابعة، فقد أشادت بالمبادرة ووصفتها بأنها هامة جدا لطلبة تخصص الإعلام لأهمية محاورها التي تستهدف مناطق هامة ويعاني أصحابها مع الاحتلال، مبينة ان الدور الهام يقع علينا كطلبة في كيفية توثيق المواد التي تم أخذها سواء من صور أو فيديوهات أو تسجيلات أو تقارير وغيرها لتصل لأكبر عدد ممكن عبر الوسائل المختلفة كمواقع التواصل الاجتماعي.
بدوره أبدى محمد الهيموني مدير دائرة الشباب عن سعادته لتفاعل جامعة الخليل وخصوصا قسم الإعلام مع المبادرة في نسختها الأولى التي استهدفت البلدة القديمة ومنطقة الحرم الابراهيمي الشريف، والاستمرار في النسخة الثانية للمناطق المهمشة في مسافر يطا، مشددا على ضرورة تكثيف تلك الزيارات لدى الشباب والإعلاميين الجدد لاطلاعهم على ما يجري بشكل مباشر دون الاكتفاء بالمتابعة عن بعد، لنقل رسالة الإعلام حول اعتداءات الاحتلال والتوسع الاستيطاني الذي يسعى لمصادرة الأراضي،. وتابع أنه سيكون هنالك مبادرات جديدة في مناطق أخرى مستهدفة.

متحف محمود درويش

تحية وبعد،
دعوة للأمسية المرفقة بالافنت ادناه
أمسية مهمة جدا تتناول حياة محمود درويش وذكرياته واصدقائه، وذلك من خلال استضافة كل من الأستاذ صبحي حديدي والأستاذ فاروق مردم بيك واللذان كانا مقربين للراحل محمود درويش وسيشاركوننا الكثير عنه خلال الأمسية

ورجاء خاص بأن تساعدونا بنشر الدعوة على أكبر نطاق 
https://www.facebook.com/events/553861308371633/
كما ويشرفنا حضوركم ومساهمتكم معنا في انجاح الأمسية .
تحياتنا

دعوة الى فعالية اطلاق الدليل العملي "أتعلم كيف ألعب-ألعب كي أتعلم"

 

يسرنا في برنامج "الرياضة من أجل التطوير" المنفذ من قبل    “GIZ”بالنيابة عن الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية “BMZ”، وشركائنا "فلسطين الرياضة من أجل الحياة" ، أن ندعوكم لحضور فعالية اطلاق دليل المهارات الحياتيه لمدربي الرياضة من أجل التطويرالعملي "أتعلم كيف ألعب-ألعب كي أتعلم".

 

لقد تم تطوير هذا الدليل بهدف تزويد المدربين الرياضيين والمستشارين المهنيين والأخصائيين الاجتماعيين بمجموعة أدوات لتعزيز الكفاءات الشخصية والاجتماعية للشباب من خلال الأنشطة الرياضية. بحيث يمكن أن تكون الرياضة وسيلة لتعليم المهارات الحياتية مثل العمل الجماعي، مهارات الاتصال و صنع القرار - المهارات التي تعتبر ضرورية أيضا في حياتهم المهنية.

 

تنظم الفعالية الحدث يوم السبت الموافق 28 أكتوبر/تشرين أول 2017 من الساعة العاشرة صباحاُ وحتى الواحدة ظهراً في ملعب رؤية التابع لبلدية قباطية. حيث سيتم عرض الدليل وتوزيعه، بالإضافة إلى ذلك، سيتم عرض مجموعة من الألعاب الرياضية المختلفة من الدليل.

 

بالإضافة ندعو جميع معلمين الرياضة والمستشارين المهنيين والأخصائيين الاجتماعيين في المدارس والمدارس المهنية من منطقة الشمال والوسط على ان تعاد الفعالية في الجنوب في منتصف شهر نوفمبر/ تشرين الثاني 2017 وسيتم ارسال تفاصيلها.

 

الرجاء تأكيد مشاركتكم من خلال ارسال بريد الكتروني الى السيدة أماني عورتاني (Amani.awartani@giz.de) قبل 25 أكتوبر/تشرين أول  2017.

 

نتطلع قدما لمشاركتكم لنا. 

 

شكرا وكل الاحترام

المجلس الأعلى للشباب والرياضة يباشر العمل بالحملة الوطنية التطوعية لقطف الزيتون

رام الله – الفارعة – اعلام المجلس الأعلى للشباب والرياضة: باشر المجلس الأعلى للشباب والرياضة في الحملة الوطنية التطوعية لقطف الزيتون لعام 2017، وتشمل خمس محافظات في الشمال هي: نابلس، طولكرم، سلفيت، قلقيلية، جنين، وتبدأ اعتبارا من 7 تشرين الاول وحتى 28 من الشهر الجاري.

وقال مدير عام مجلس الشمال، يوسف الزعبي: ان الحملة سنوية، ويحرص فيها كافة موظفي المجلس إلى الإنخراط في المجتمع المحلي من اجل مساعدته في موسم قطاف الزيتون، ولتعميق اواصر العلاقات في المجتمع الفلسطيني.

وأوضح مدير الدائرة الشبابية في الشمال، نضال الحكيم: ان اهداف الحملة تتمثل بزيادة الوعي الوطني لدى شبابنا في مجال العمل التطوعي، والمساهمة في صقل شخصيتهم ولتعزيز الانتماء والهوية الوطنية الفلسطينية في نفوسهم، واستعادة وتنمية روح العمل التطوعي واستثمارها للارتقاء بالمجتمع الفلسطيني، واعادة احياء طقوس موسم قطاف الزيتون (موسم الخير) والتي تركز على قيم تماسك افراد العائلة الفلسطينية والتعاون فيما بينهم والبساطة في الحياة.

واكد الحكيم أن اهداف المشروع تصب في قنوات رؤية ورسالة المجلس الأعلى، وجاءت الحملة وفقاً لتعليمات ورؤية رئيس المجلس الاعلى اللواء جبريل الرجوب، وامين عام المجلس عصام القدومي.

ونوه الحكيم الى أن الحملة تستهدف الاراضي المحاذية لجدار الفصل العنصري والمستوطنات، بهدف التضامن مع اصحابها، ولتعزيز صمود المواطن الفلسطيني في أرضه.

يشار الى ان المجلس الأعلى يقدم هدايا تلامس احتياجات اصحاب الأراضي في موسم الزيتون وتساهم في تخفيف العبء عنهم.

وينفذ نشاط يوم غد في محافظة جنين/ يعبد بمشاركة نادي شابات يعبد.